Monday, April 27, 2009

قلبي .. سلفته لك

ويعود قلبي لذلك المكان
وتأخذني خطواتي لصوت الحنين
أعاود الذكرى، رغم السنين
كم هوينا ؟ وكم هوى القلب فينا
كم تمزقنا وكم قطعنا على قلوبنا الوعود، لن نعود
مرة نعود، بقلب لا يهزه الحنين ،
ولا يعرف الشوق
ومكتفي ،، اكتفاءه بذاته ،،
ومرة نعود ، ونشفق على أنفسنا ،،
نغوص في أحلام اليقظة ،، ولو عدنا ؟ ولو عاد ؟ وصار الماضي حاضرا
وأعود لنفس الملتقى ،، فلا أجده
لأجلس متكئة على حب تحجر منذ زمن
...
.. ألهذا يصعب علي الحب الجديد
من أتاني ، من ترجى أن يكون لي ،، من أراني في عينيه كلما تسمر أمامي
أم لأنه لم يحن الوقت بعد، وهي لحظة رخاء حينما أعود لذلك المكان
...
هي لحظة ضعف تناقص فيها من أحبهم
فذهبت أبحث عن القديم
عن تجربة فاشلة ، كيميائيتها انفجرت عن تفرقة عنصرين لا ينسجمان
كانت في حينها زاهية بالألوان ؟
..
لحظة جنون ؟
ماذا لو ؟
أعرف مكانه ،، أعرف عمله ،، وأعرف هاتفه
مرور أمامه ، وينتهي كل شي
ونعود
ولا نعود
أعلم بأننا لن نعود ،، لحظة جنون إن كنت أصدقها
ولحظة حلم سأفيق منه خلال خمس ثواني فقد
...
لوعة تعتريني
أريد أن أنخرط انخراط كليا بالعمل
لأكون مدمنة عمل
الخزانة تحتاج توظيف
أنا فعلا أوظبها الأن
وقلبي ،، سلفته لك

Wednesday, April 22, 2009

هيبة ملك، وسلام


يعجبني الجرافيك مالهم
تعجبني طريقة عملهم
تعجبني كل ما حطوا يوم لشيء ما له تاريخ أنك بمجرد
الضغط ينقلك إلى لنك خاص بالمعلومة هذي
so
Happy Earth Day
:D
أتمنى يكون هناك تقييم أكثر للأرض التي نعيش عليها
وللدولة اللي نعيش على أرضها
وتقل معدلات رمي الكلنكسات والبطول على الأرض
يعني ترى إذا قطيته على الأرض ماراح يختفي.. راح يظل عالأرض
" اليوم شفت هالمنظر كان ودي أطق هرن للي جدامي ولكن ترددت وماطقيت رغم انهم كانوا سايق مع اليهال يايبهم من المدرسة !"
:\
next time ensha2lla
.
.
.
هالاسبوع كان مو طبيعي
بالذهاب للعرس مع يدتي، اللي كنت قاعدة بعيد عنها ولذلك فشلت خطة يدتي بالخطبة
:P
بطريق الذهاب وعند الفندق انصعقت بالزحمة
توقفنا بانتظار الطابور المؤدي للمدخل الرئيسي
فإذا بالسيارة التي بجانبي يفتح صاحبها الباب رغم ان المسافة شبرين
ويكفخ بسيارتي
طلعت عيوني @@
رد الباب ومرة أخرى فتحه وطق بسيارتي مرة أخرى
هني ماقدرت أستحمل شالغباء ، يكفي مستحملة سياقته من مسافة لابأس بها
أنزلت النافذة ، " عمي الله يهدااااك شوي شوي "
صرخ وإلتفت للخلف ولا أعلم ماذا قال، راح جدام سيارتي
أنا طلعت عيوني @@
يدتي شوي وتطلع من الدريشة ، ما تعبر مسيكينة تبي تزفه ، بعد الكفخة صارت صوبها
جان يصرخ اهو مادري من يكلم
ويروح جدااام سيارتي ويطل على الليتات، ويحورف بالريموت مال سيارته مأشرا على سيارتي
يدتي تزف ، وأنا مشرعة عيوني وأذوني وفجأة يرفع تلفونه ويصرخ
" لا ماكوو شيييي بس توني متهاااوش وخلصت الهووشة "
أنا بلعت العافية ، وقلت حق يدتي يمه يمه شوي وسكرت النوافذ وقفلت البيبان
مجرد وخر عن أمام سيارتي،، مشيييت مبتعدة قدر الامكان عنه
وأنا ماني مصدقة اللي صار
بسرعة بسرعة أحاول أنسى اللي صار عشان أدش مود العرس
:)
الساعة وحدة ونص تدق أمي
ترى بتنامين ببيت يدتج، احنا مافكرنا شلون بتردين بروحج
يمه..!
سكرت التلفون ودزيت مسج
" يمه ما ودي أنام ببيت يدتي"
:"(
ردت
" نامي وتعالي الصبح"
ولأن صعب أنام بمكان غير مكاني وغير مستعدة
وجدت بسيارتي حذاء فلات فلذلك لم أضطر أن البس الكعب ذهابا وايابا
خذيت دراعة من دراريع يدتي اللي مو لابستهم من قبل
خذيت منها كنبل وفوطة فرشتها على كوشية الغنفة
وقعدت من الساعة 2 إلى 4 أتنقل بين قنوات التلفاز
بغرفة كاملة المواصفات .. تلفاز .. مكيف بارد .. ثلاجة وكل مابها من بلعة
ولكن مو يايني نوم
عالاربع حد الهلكان، نمت
ولان مو مكاني ، فأنا قمت مبكرا عن المتوقع
وكنت مكتئبة
حسيت بالغربة
شعور مو حلوو
.
.
.
الاسبوع كان حافل
كنت أحد البنات اللي شهدوا وقوع حادث سيارة
ولأن فيها بنات، نزلنا بنص الشارع ما بين تجمع الشباب البايخ اللي واقف بس يتفرج
وسترنا البنات وحاولنا اسعافهم
والحمدلله
ما صحيت من الصدمة الا بعدها بيوم
.
.
كنت أحاول أبعد الشباب عن البنات
" هذيل خواتكم وخروا ستروا عليهم لا توقفون"
فإذا بقليل عقل يرد : " أنتي سكتي شعليج انتي متسترة "
سكتت كنت ببجي
يكفي أني قاعدة أشوف أمامي بنات أعرفهم بنص حادث
الدكتور وكان أحد المارين بالشارع رد عليه واكتفيت بالرد
...
تفاهة ولا أعلم إلى متى هالتفاهة
تفرج على غير سنع
وقفة على غير معنى
أنا والبنات كنا نحوس نسعف، نحاول
واهم كالحوائط، مو كلهم لكن أغلبهم
والله يجزاهم خير اللي وقفوا وأسعفوا ، وفتحوا الباب المكسور
الحمدلله
المعنى من هالكلام ..
أفكر جديا أروح الهلال الأحمر وأخذ دورة فيرست ايد
ولا أتردد أني أنزل في مثل هالمواقف
لأن مافيها فشلة
واحنا كنا خايفين من الفشلة
لكن الوضع صار دموع عقب ما وصلنا
.
.
.
.
.
.
عندي شغل وايد كالعادة
:)
لكن المود هالمرة غير
حبيت تشاركوني فيه
.
لأن لطلتك هيبة كما هيبة ملك ..
انا في حضرتك لا أملك الا أرتبك ..
وكل ما تقترب ألهث ..
كأني قد قطعت اميال .
.ولى ناظرتني أهدأ
,, و حالي يستقر بالحال ..
حضورك سيدي طاغي وهو يطغى علي ..
وانا من هولة الموقف خطر يغمى علي .
.تعزفني بهمسات وكلام أعذب من الأنغام
وتاخذني من الواقع الى آخر مدى الأحلام
تودعني وتتركني وانا في حالة ذهول
وتهرب صورتك مني مع الطيف العجول
واستنجد بأوصافك وأفشل غالب الأحيان
تخيل .. اني ما اذكر عيونك ايش من الألوان
سلام

Thursday, April 16, 2009

سرايات حب

قاعدين بالمكتب، ثلاث حريم وهي أصغرهم

الأولى طلعت تييب عيالها من المدرسة قبل انتهاء الدوام الرسمي، والثانية انتهت من دوامها

الثالثة هي .. تعمل على جهازها ، تستكمل أخر أعمال اليوم .. اوفر تايم للعشرينية التي لا يشغلها زوج بعد، ولا أهل اعتادوا تواجدها بفترات العصر في المنزل..

يضطرب جهازها ، يعلن حالة العصيان

تحاول أن تهاوده، تساحله ،، تحدثه .. ولا يستجيب

تحاول وتحاول !!

تستسلم ذاهبة للمكتب المجاور علها تجد انسيا يكون قد يعيش حالة الاوفر تايم كما تفعل هي

..

تجده جالس ، يحاول الاتصال بأحدهم

تستأذن بأنها ستأتي بوقت آخر .. يغلق الهاتف ويقول تفضلي تفضلي

تحس بكم من الدفاشة يتركبها وكم هائل من التطفل يجتاحها ، هي هكذا عندما تحس بأنها سوف تعيق عليه عمله

اممم الجهاز عندي علق ، اذا ممكن تشوفه ؟؟

أي ماشي ألحين أيي

عادت الى مكتبها ، جالسة تنتظر المحترم الجامد جهازها الفذ ان يعمل

يأتي ويقف يقولها سوي جذي واضغطي هذي

ولا استجابة

يسحب كرسي ويجلس بجانبها، ترجع هي للخلف مبتعدة قدر الامكان عنه

...

يرش مطر ، يصبح بالها بعيد مع المطر

تريد ان تترك جهازها واللي يصلح جهازها وتذهب تقابل المطر وتغسل روحها بالمطر

يزداد المطر ويزداد وترعد

تأتي زميلته التي هي بنفس المكتب ،،

" أمبيه شلون ارجع بيتنا ... أمبييييه أخاف "

تنظر لها .. شالتفاهة، لاقية مطر انتي مع الوي

يستوعب الاخ الذي بجانبها .. مطر ؟

تقوله ،، ايـه ما شاالله

يزداد المطر غزارة وترعد السماء أكثر

يسبح هو : سبحان الله ماشاء الله سبحان الله

وهي تنظر للباب ، وغاضبة من التي تتميع أمامه !

ويزداد المطر ، يضطرهم أن يخرجوا ليروا ما الذي يحدث فعلا

يقابلوا المطر ، وجوههم للمطر ، يسبح هو ويقول " بردي..بردي ماشاء الله "

تلقائيتها .. تقول " اول مرة اشوف بردي بحياتي ! "

تفكر .. أنا وياك وصوت المطر

بمثل هالجو ؟ شنو المفروض نقول ؟

تشتغل على جهازي وعينك على أغراضي .. أمشي خطوة بعيد تطالعني

اقط قطة اسخف من السخيفة .. وتضحك علي ؟

يعني أقولك احساسي فيك ؟

وتقولي احساسك فيني

لي متى تسكت ؟

ليش ألحين أنت قاعد تطالعني .. طالع المطر .. طالع البردي

طالع اللي ناقع تحت دشتادتك !

..........

ماقدرت أكمل

:P

..............................

تدق علي أمي، قصة،،، تروحين مع يدتج باجر العرس ؟

قصة : يمه من بيته ؟

أمي: الفلاني ، ،، انزين يمه شمعنى انا وباجي بنات العايلة ليش ما قالت لهم ؟

whatever..baroo7 astanes

................................

تدق يدتي على جهازي

هلا يمه،،

يدتي : ها قالت لج امج ؟ بتروحين ؟

أنا : اي قالت لي ،، بروح ان شاء الله

يدتي : عندج بدلة وكل شي وجاهزة :P

أنا : اي جاهزة وبرووووح معاج

يدتي : اي ترى انا بديتج على بنات العايلة كلهم، ما قلت لهم بس قلت لج

أنا : بعد قلبي والله يمه

يدتي : إيي تستاهلين ، لا تقولين حق كلمن بعد قلبي يا بنيتي

أنا : لا يمه بس حق الغاليين

يدتي : اي يمه ديربالج، ايي قلت اقولج جود يخطبونج

:P

أنا : ايي يمه نصيب يمممه نصييييييييييييب

much Luv

Much Luv

تحاتي نصيبي

جدامهم تقولي توها تدرس وبيني وبينها تحاتيني
بيني وبينها ما استحي ، ادري تبي لي الزين
وأتكلم جني أتكلم عن وحدة غيري

:P

I will go to dean and deluca and bey for her chocolates

:)

Saturday, April 11, 2009

الصوت يوصل
بسهولة
لكن
.
النظرة .. كيف وصولها ؟
لا ولهت .. لا اشتقت .. لا بغيت أناظر عيونك
وين ألاقيها ؟
.
وين ألاقيك لا باعدت بيننا المسافات
وين أقولها " أحبك " لا صرت بعيد
..
كيف تلقاها
كيف تسمعها
كيف تذكرها
.
ولا أنا بعد ما قلتها ؟
وان بغيت أقولها .. وين ألاقيك ؟
..
ولهت عليك

Saturday, April 4, 2009

رقصات ثابتة تحت المطر

شلونج؟ استانستي ؟
.
.
عادي
الحب ما تحرك فيني ، ولا نقطة هزت نبضاته ، قلبي ساكن سكون الليل
وعاشق مثل البدر .. تشوفينه يلمع ولا تدرين من يعشق
ولا تدرين أن النجوم ليش بحضرته بزيادة تلمع
قلبي عشقه بحر
وصياد مالقى الدانة
.
.
أنا النجوم، أو أنا البدر ,, هم ماتدرين
.
.
.
أبي مكان يختاره قلبي
أبرقص فيه تحت المطر
أبي فيه أضم قلبي
وأناقز مث اليهال
وأرقص
أرقص مثل الطير
..
المطر وريحة اللقاح
أشتاقله كل سنة
..
نعمة ربي يديمها
سلام