نأسف لتلك الوقفة المليقة في البوست السابق

ولمزيد من الأخبار عن حالة ذلك الشاب

فقد تصادف أن لاقاهم في طريقه وبذلك سلم وتمنى لهم رحلة سعيدة

:)

مكتوبة عليك

.

.

.

الصيف
.

لاحظت قلة النوادي الصيفية وكل سنة تتقدم ألاقي تخلف في النوادي وعددها

هذا الصيف قدمت على وظيفتين

الأولى تم الاتصال علي عدة مرات وعدة محاولات منهم ومني حتى يحدثوني

عن عمل اقترحوه علي هم ، بالنهاية تبين لي أن الغرض من تلك الاتصالات واللف والدوران هو الاشتراك في احد الدورات والغرض ربحي.

بعدها وحيث كنت أنتظر مكالمة من مكان أخر، أو حتى خبر يقولون لي أن اسمي لم يسقط سهوا ، وقبلت عندهم وقبلت أنا بهم ، حاليا أنا موظفة مؤقتا .

.

.
.
Zain

كلمة حق وجب أن تقال لهم ، شكرا لكم زين

كان الأمس سعيد بذلك التعامل الراقي والخدمة السريعة والاهتمام المميز

ما خيبتوا ظني

والـ

e.go

اشتغلت من خلال اتباع خطواتكم

فشكرا وسلام

.

.

.

الحلم، ذلك المذاق الحلو، البسمة الهادئة على وجنات كل نائم على أمل أن يلقى الصبح ببهجته، والحلم يعيشه ، يعشقه ، يحزنه ، وأحيانا يبكي معه بموع تصب بقعها على وسادته تلك حدث ويحدث وسيتكرر . من الصدف الجميلة ان يكون الحلم شاعري او مذيل بأبيات شعر ، مثقف ذلك الحلم جدا ، والأبيات كقطن الحديقة نحاول اصطياده وثم لا يبقى منه الا ما نتف منه وتشوه. أخر مرة صحيت من النوم وأنا اردد تلك الأبيات التي زارتني في الحلم ، كتبت ما اصطدت منها في جهازي المحمول عل أتذوق حلاوتها حال الوعي، وحتى لا تتكررتلك التحسرات على ما تفلت من ذاكرتي.

.

زارني

وكتبت

.

عمر الغلا اللي تركني على الباب

ما يردني لطيب أصولك

.

.

من الطريف أني عملت بحث بقوقل حتى أرى هل لهذه الأبيات صاحب

أم أن الحقوق ترجع لسيادة الحلم
.
.

أحلام سعيدة لكم أصدقائي